حديث باكستاني عبودية
كنت اخيرا قررت ان ادع حبيبي الوسيم ان ينيكني اليوم في الاول جذبني اليه ثم قلعني ملابسي حتى اصبحن عريانة تماما كان جسمي ابيض ناعم مثل بشرة الطفل الصغير … حملني و مددني فوق سريره ثم فتح لي رجلاي و بدأ يدعكني بيديه في كسي حتى صرخت و اسكتني بقبلة ساخنة و مبللة كان جسمي كل يتحرك الان و كسي مبلل و مشتعل نار و كنت اريد ان اجعله في مثل حالتي لذلك نزلت الى زبه و بدات بمصه بكل قوة من الاسفل الى راس زبه الطويل مم كم كان مذاقه لذيذا عندما كنت اتركه كان يبقى بين رجليه واقفا اااه كم كان طويلا ااااه بدا يصرخ و قال لي لا تتزقفي حبيبتي اريدك ان تضلي تمصي لي زبي الى ان اخرج الحليب بدات اغنج و قلت له نعم حبيبي ساقوم برضعه و مصه بدون توقف اليوم …… كان زبه واقف و منتصب و كبير امسكته بدي كان ساخنا جدا بدأت أحركها من فوق الى تحت بسرعة حتى ابحت الكرات تتمايل قربته الى فمي و قبلته من فوق عندما سمعت صراخة اخرت لساني و بدأت الحسه من فوق تم كاملا من البيضات الى رأس زبه كان يريدني ان ادخل كاملا الى فمي بلهفة وصعت على شفتاي و كلما قاربت ان ادخله اخرجه . بعدها مدني فوق السرير من جديد ثم فتح لي رجلي ببطئ و بدا بلحس كسي الودي الذي كان نار بدات الحرارة ترتفع اكثر تم اكثر و هو يلحس كسي و يرضع بظري اااه إحساس لا يوصف لم استطع التوقف عن الصراخ و التغنيج لاني كنت ساخنة جدا بعدها شعرت به يمسك زبه و يدخل الى كسي ااه لم استطع المقاومة احس به بداخلي بدا بادخاله و إخراجه ببطئ و لان ثقبتي صغيرة وجعني في الاول حتى تعودت عليه بداخلي ثم بدا بالإسراع و انا اصرخ من النشوة نيكني في كسي لمدة طويلة ثم بعدها ادارني على بطني و ثقبني من طيزي لاول مرة و بقي نيكني به حتى شعرت بشيء ياخن بداخلي غير زبه و عرفت انه نزل بداخلي و هذا اعطاني احلى ة اسخن نشوة .